صفاء السلطان بدا كفارسٍ للعرب يتغنى بهِ الكثير، فتارةً تراه في خطاباته يمُدُّ المجاهدين في فلسطين بالجيش العرمرم، وتارةً أُخرى يفتح الحدودَ للجهاد، وتارةً يغلقُ
أصيل نايف حيدان يقولُ اللهُ في كتابه الكريم: “ومِن آياتِهِ أنْ خَلَقَ لَكم مِن أنْفُسِكم أزْواجًا لِتَسْكُنُوا إلَيْها وجَعَلَ بَيْنَكم مَوَدَّةً ورَحْمَةً إنَّ في ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ” صدق الله
د. شعفل علي عمير الحقائقُ هي تلك المسلَّمات التي لا يختلفُ عليها اثنان، وتبقى الحقيقة مسلَّماً بها إلى أن تتضح مقاصدُها، فإن كان القصد منها هو الغاية التي انطلقت
نوال عبدالله تصدر أمريكا كلمات ليس لها أي أَسَاس من الصحة تُعلق تلك المصطلحات على مبانٍ فارغة، مكتوباً بخط عريض على مبانيها منظمة حقوق الإنسان،
بلقيس علي السلطان الحرية غاية سامية، يسعى لها من ذاق مرارة الاستعمار، ونال ويلات التسلط والوصاية، فكيف بمن تسلط عليه الاستعمار لأكثر من قرن من الزمن؟